الاثنين، 13 يوليو 2015

الشاعر والفنان التشكيلي نور الدين برحمة في ضيافة جمعية المقهى الأدبي وجدة

الشاعر والفنان التشكيلي نور الدين برحمة 
في ضيافة جمعية المقهى الأدبي وجدة 



تقرير ذة/الهام الصنابي

الزمان: السبت 11يوليوز2015، المكان : مقهى لاميرابيل، هنا كانت جمعية المقهى الأدبي في الموعد، اذ نظمت لقاء حواريا رفقة الشاعر والفنان التشكيلي نور الدين برحمة الذي حاوره الدكتور محمد دخيسي ابو اسامة، فبعد أن رحب المحاور بالرواد الاوفياء، وبعائلة الشاعر التي حضرت معه هذا السمر الثقافي، بدأت الجلسة الادبية بتقديم نبذة عن حياة الشاعر، عززها برحمة نفسه بتوضيح بعض محطات حياته حيث وقف عند مرحلة الطرد من الدراسة، ومرحلة المرض، واصراره على العودة الى صفوف الدراسة ، 
وقف المحاور عند محور برحمة الفنان التشكيلي حيث بين برحمة انه بدا اولا بالمدرسة التقليدية، ليحاول بعد ذلك البحث عن تميزه وبصمته التشكيلية واسلوبه الخاص، لان الهدف من اللوحة عنده هو "الحوار بين العارض والمتلقي"، مبينا ان المغرب لا يزال يفتقد الى ثقافة الصورة لانها ثقافة نخبوية"حسب وجهة نظره، 
بعد ذلك انتقل المحاور الى الشاعر، اذ بين برحمة ان القصيدة هي موقف، وانحياز للضعفاء، كما وقف عند بعض المرجعيات التي يستمد منها جمالية الصورة الشعرية، موضحا ان سبب طول نفس لوحات الشعرية قد يكون بسبب كتابة المقالة، وقد أفصح عن مشروعه السردي، اذ يعمل برحمة حاليا على كتابة الرواية، 
وقد فتح باب النقاش حيث طرحت مجموعة من الاسئلة والاستفسارت كان الغرض منها تعميق النقاش وتوسيع ارضية الحوار، 

وقد تخلل هذا السمر الرمضاني وصلات موسيقية على الة العود موقعة من طرف عبد الغني دخيسي، وقد قدمت اخت الشاعر باقة ورد لاخيها، كما قدم له الفنان اليزيد خرباش كتابا للفن التشكيلي، اما شاعر الهايكو سامح درويش فقط اهداه باقة المجاميع القصصية التي قدمت ضمن فعاليات الموكب الادبي في نسخته لهذا العام، 
وقد اختتم هذا السمر الأدبي بكلمة السيد رئيس الجمعية الدكتور عبد السلام بوسنينة الذي قدم حصيلة سريعة لشهر رمضان كما وعد الرواد الاوفياء ببرنامج أدبي وثقافي مع الدخول الاجتماعي والثقافي القادم،
وانتهى اللقاء بتوقيع اعمال الشاعر برحمة

جمعية المقهى الأدبي تحتفي بالقاص عبد الله زروال


جمعية المقهى الأدبي تحتفي
 بالقاص عبد الله زروال


تقرير ذ/فؤاد عفاني
27/7/2015 
ازدان فضاء مقهى لاميرابيل يوم السبت 27 يونيو 2015 ابتداء من الساعة العاشرة والنصف ليلا بلقاء أدبي جديد تم من خلاله الاحتفاء بالقاص المتميز الأستاذ عبد الله زروال. وقد عرف اللقاء حضور ثلة من أصدقاء المقهى الذين عرفوا بوفائهم ومواكبتهم لجميع الأنشطة الثقافية، كما تشرفنا بحضور الضيفة المبدعة فاطمة الزهراء صلاح من مدينة الرباط.
نشط الأمسية الأستاذ فؤاد عفاني حيث فتح حوار مع المبدع عبد الله زروال. تناول النقاش في فقرته الأولى عددا من القضايا الأدبية التي تهم الجهة الشرقية عموما وكتابات عبد زروال خصوصا، ثم فتح المجال في فقرة ثانية أمام الحضور إذ قدم، كل من الدكتورة إلهام الصنابي والدكتور مصطفى الرمضاني والأستاذة فاطمة الزهراء صلاح والأستاذ الصالحي والكاتب رشيد قدوري والشاعر بوعلام الدخيسي، مداخلات أثرت الأمسية وزادتها بهاء. 
قربنا الكاتب الضيف من تجربته الأدبية وعوالمه الخاصة بالكتابة وكذا موقفه من الوضع الثقافي بالجهة الشرقية وتصوره للنقد الأدبي باعتباره وسيطا أساسا بين النص والمتلقي.
في الأخير أتحفنا عريس الليلة الرمضانية عبد زروال بقراءة قصته "القصة المقصية" نزولا عند طلب الشاعر بوعلام الدخيسي.
وجريا على عادة جمعية المقهى الأدبي في تقديرها للمبدعين واعترافها بإسهاماتهم في خدمة الثقافة فقد تفضل الدكتور مصطفى الرمضاني بتقديم شهادة تقديرية باسم الجمعية للقاص عبد الله زروال الذي عبر عن امتنانه وسعادته باللقاء الأدبي الراقي الذي سمح له بالبوح عما يخالج نفسه.
أسدل الستار بحفل توقيع لمؤلفات الأستاذ عبد الله زروال (ذلك النشيد، بساط الروح، زحف الكلس، لعبة المشانق).

الاثنين، 6 يوليو 2015

سمر رمضاني مع المبدع المتألق ميمون حيرش


سمر رمضاني مع المبدع المتألق
 ميمون حيرش

اعداد التقرير باالعربية/د.فؤاد عفاني

احتضن المقهى الأدبي لاميرابيل يوم الرابع من شهر يوليوز 2015 بعد صلاة التراويح لقاء أدبيا مفتوحا الصنابي مع القاص الوافد من مدينة الناضور الأستاذ ميمون حيرش.. وقد سير فقرات هذا اللقاء الأدبي الدكتورة إلهام الصنابي..
"سمر الليلة مع مبدع سحرَه الريف ببهائه وجماله وحسنه، فكان البحث عن نجي في ليلة سرمدية،فتراه وحده أم وجد له نظيرا يطفئ لهب الحرقة ويحفي جروحا بدت ندوبها وأعلنت وجودها" بهذه الكلمات، المستوحاة من عناوين المجموعات القصصية لميمون حيرش، افتتحت الدكتورة إلهام الصنابي الجلسة، بعد أن رحبت بضيف المقهى وبالحضور الكرام الذين أثثوا هذه الجلسة الرمضانية خاصة بالذكر أولئك المبدعين الذين تجشموا عناء السفر لمرافقة المحتفى به.
قدمت الأستاذة إلهام ورقة تقديمة عرفت من خلالها بالمبدع ميمون حيرش الذي أخذ الكلمة بعد ذلك فقرب الحضور الكرام من تجربته الأدبية.
الفقرة الأولى من هذا السمر الثقافي حاورت من خلالها مسيرة اللقاء ضيف المقهى حول مجموعة من القضايا، نذكر من بينها:
- تنوع الأنواع الأدبية بالجهة الشرقية وارتباط أنواع معينة بمناطق جغرافية محدد.
- سبب اختيار ميمون حيرش للقصة دون غيرها من الأجناس الأدبية الأخرى.
- ماهي إضافات مهرجان القصة الذي تحتضنه مدينة الناضور للجهة الشرقية.
- خصوصية التجربة المغربية في فن القصة بأنواعها.
- رأي الأستاذ ميمون حيرش في المسابقات الأدبية.
- قراءات ميمون حيرش وطريقته في السرد.... 
بأسلوب أدبي راق بسط الضيف ميمون حيرش القول في تلك القضايا؛ فجدد اعتزازه بالانتماء لمنطقة الريف وبارتباطه الوثيق بفن السرد، كما أكد أن جنس الإبداع يرتبط بموهبة الكاتب ولا علاقة له بالمكان. الأستاذ ميمون حيرش مؤمن أيضا بوظيفة المقدمات التي تُستَهل بها الأعمال الأدبية لكونها تعرف بتلك الأعمال وتقوم بعملية الوساطة بين الكاتب والقارئ...
في الفقرة الثانية فُتح الباب أمام مداخلات الحضور، فتناوب على الميكروفون كل من: رئيس جمعية المقهى الأدبي عبد السلام بوسنية ومولاي بنسيدي علي والطريسي أعراب نور الدين ورشيد العالم ومحمد ماني ومحمد حماس وجمال أزراغيد وعبد القادر أعراب.
تراوحت كلمات المتدخلين بين شهادات في حق المحتفى به الأستاذ ميمون حيرش وبين مداخلات تتناول إشكالات الكتابة بالجهة الشرقية عموما وعند ضيف الجمعية خصوصا.
في الأخير، وقبل المرور لحفل التوقيع، قدم الأستاذ مولاي بنسيدي علي شهادة تقديرية باسم جمعية 

المقهى الأدبي إلى المبدع الأستاذ ميمون حيرش.
---------------------------------------------------------
التقرير بالفرنسية من اعداد ذ.لطيف بنصالح

échange enrichissant et chaleureux 
avec l’écrivain Mimoun Hirech.

par Mr latif bensalah

 La Mirabelle ! La rencontre- débat avec le nouvelliste-créateur Mimoun Hirech,animée par Ilham Snabi , excellente animatrice , et organisée le 4/7/2015 à la Mirabelle par l'association café littéraire Oujda , a rencontré un vif succès !

La salle était pleine , l'animatrice et l'écrivain Hirech en grande forme , le public surexcité; bref tous les ingrédients étaient réunis pour que le débat soit une réussite complète ...

Après une présentation rapide,les questions,de l'animatrice et les intervenants, furent vives et nombreuses et le débat intense. car le sujet est sérieux : la classification des ouvrages de Mimoun Hirech?L'utilisation de l'Histoire et de l'espace en général et de la région Rif en particulier ?Quels sont les moments privilégiés de l'écriture et de la création ? Est ce qu'on peut dire que chaque région de l'oriental se caractérise par un genre littéraire précis : Oujda par la poésie ,Nador par la nouvelle.....? Telles sont les questions posées .Les réponses de notre invité Mimoun Hirech étaient satisfaisantes .Enfin,l'animatrice a annoncé la clôture de cette rencontre- débat et elle a invité tout le monde à la cérémonie de signature des livres de l'écrivain . En somme, merci infiniment,Hirech Mimoun ainsi que le public présent

الجمعة، 3 يوليو 2015

une soirée littéraire


une soirée littéraire 



  par/   ‏‎Latif Salah‎‏ 

 ‏‎

Le 2 juillet 2015 à l'AFMIK ,L'Alliance Franco Marocaine Ibn Khaldoun et L'Association des écrivains d'expression française de l'oriental,ont organisé en partenariat avec L’A.C.L.O (Association Café Littéraire Oujda) une soirée littéraire où la poésie et la nouvelle étaient à l’honneur.Une soirée pleinement réussie malgré tout.Une magnifique soirée dans un espace magnifique (AFMIK ) Cette soirée, animée par le jeune poète Soufiane Goury, membre de l'association café littéraire Oujda la Mirabelle, a été l'occasion de retrouver des amis(es) et d'échanger sous forme de poèmes. Une soirée placée sous le signe de l'amitié poétique.Les poètes ont offert encore une fois une grande soirée riche et émotionnelle au public qui a entendu de poètes et de nouvellistes durant près de trois heures . Un grand merci à ce merveilleux public 













الخميس، 2 يوليو 2015

المقهى الأدبي يحتفي في ليلة رمضانية بالمبدع رشيد قدوري


المقهى الأدبي يحتفي في ليلة رمضانية 
بالمبدع رشيد قدوري



تقرير ذ/فؤاد عفاني

شهد المقهى الأدبي لاميرابيل بتاريخ 01/07/2015 ليلة رمضانية جميلة احتفاء بباكورة المهلوس رشيد قدوري "هكذا جن قلمي".

بعد الكلمة الترحيبية لرئيس جمعية المقهى الأدبي الأستاذ عبد السلام بوسنية، افتتحت الليلة الرمضانية بقراءة آيات بينات من ذكر الله الحكيم بصوت الشاب رضوان مستغاث وفقه الله. انطلقت مركبة الهلوسة بقيادة الشاعر بوعلام الدخيسي الذي أبى إلا أن يكون الشباب القاص أول راكبي سفينة الهلوسة، إذ أمتعنا كل من نور الدين الصغير وندى الحجاري وعبد الرحيم شراك بنصوص قصصية تنبئ بكتاب لهم كلمة في المستقبل القريب.
تميز اللقاء بمفاجأة أبهرت الحاضرين وذكرتهم بالزمن الجميل، إنها حضور الفنان الوجدي رضا بوشناق الذي شنف أسماع الحاضرين بمقطوعات غنائية جميلة عرفت تجاوب الحاضرين.
الفقرة الموالية خصصت للمداخلات النقدية:
المداخلة الأولى تطرق فيها الدكتور مصطفى سلوي لمفهوم الهلوسة، حيث اعتبر المتدخل الهلوسة نوعا أدبيا أسلوبه الإجرائي هو السخرية والنقد الاجتماعي والضحك من الذات أو على الذات، وهي بذلك شبيهة بفن المرتجلة في المسرح. وبعد تأكيد الدكتور مصطفى سلوي على أن نمط الهلوسة هو فن معروف عن عدد مهم من الأدباء شرقا وغربا، قديما وحديثا، خلص إلى أن الهلوسة عبارة عن ضرب من الاستشفاء (بالمفهوم الأدبي) الذي يطلبه المهلوس لنفسه من الحالات المرضية التي يعانيها.
المداخلة الثانية قدمها الدكتور محمد الدخيسي؛ افتتح الباحث كلمته باستعراض ظروف نشر كتاب "هكذا جن قلمي" ثم انتقل لمناقشة حيثيات التجنيس في الكتاب مقارنا بين المقدمات النظرية والنصوص الأدبية التي ضمتها دفتا الكتاب ليخلص إلى نتيجة مفادها أن النص الذي يبدعه رشيد قدوري يندرج ضمن فن القص.
تطرق الدكتور الدخيسي في مداخلته أيضا لبعض مميزات العمل الإبداعي رشيد قدوري فلخصها فيما يلي:
- تبني المجموعة موقفا وحيدا هو السخرية.
- وضع النقد المجاملاتي في المحك.
- وجود مستملحات كتبت بأسلوب جميل.... 
أخيرا أعطى الشاعر بوعلام الدخيسي الكلمة لعريس الليلة المهلوس رشيد قدوري الذي وجه كلمات شكر لكل من ساهم في دعمه وتشجعيه حتى ينشر جنونه ورقيا.
وبعد تسلّم مبدعنا هدية رمزية من أخيه المناضل محمدين قدوري أتحفنا بقراءة جميلة لبعض نصوصه شعرا ونثرا. ليسدل ستار هذه الليلة بحفل التوقيع والصورة الجماعية.











 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Best Buy Coupons تعريب : ق,ب,م