الثلاثاء، 26 مايو 2015

« la littérature marocaine en expression française ».

« la littérature marocaine en expression française ».


par :M latif bensaleh

Dans le cadre de ses activités régulières, l’association Café littéraire Oujda a organisé le 23/5/2015 à la Mirabelle une rencontre –débat autour du thème « la littérature marocaine en expression française ».
Que peut livrer cette littérature comme témoignage culturel? Quel apport/rapport à la langue française? Quel écho didactique du texte maghrébin dans les manuels scolaires? Quelle place occupe la recherche en didactique du texte maghrébin dans les universités?
Pourquoi, pour discuter ce thème on a fait appel à un écrivain ? Parce que la rencontre avec l’auteur offre à chacun la possibilité d’être en rapport direct avec un créateur, vivant .
Rencontrer un auteur, c’est un événement particulier, car parler, aujourd’hui , de livre et de littérature est exceptionnel. Pour ceux qui aiment lire et discuter de leurs goûts littéraires, les occasions sont plutôt rares. Et cela fait partie de notre rôle de favoriser ces rencontres entre créateur et « public cultivé », afin de permettre l’échange et l’enrichissement de chacun.
Pourquoi l’écrivain Ali Massou ? Parce que c’est un poète d’Oujda qui a beaucoup écrit : des nouvelles , des romans et des romans autobiographiques et parce que aussi et surtout il a fait sa place puisque Jean Déjeux a parlé de lui , et ainsi il a marqué la littérature marocaine

الموكب الأدبي ..موعد شدْوٍ يتجدّد الدورة الثالثة

الموكب الأدبي ..موعد شدْوٍ يتجدّد

  الدورة الثالثة

كلمة رئيس جمعية تكافيت

سامح درويش 

تحرص”جمعية كفايت للثقافة والتنمية” منذ تأسيسها سنة 2003 على جعل العمل الجمعوي ثروة إنسانية قابلة لكي تكون إسهاما في بناء النموذج التنموي المحلي من خلال تحريك الإمكانات المادية و والرصيد اللامادي المحلي، واستثمارهما في نسق يستهدف الإنسان في عمقه الثقافي والاقتصادي ، ولعل أن يقدم ريبرتوار الجمعية من الأنشطة والمشاريع الثقافية والتنموية صورة لهذه الرؤية القائمة على ربط التنموي بالثقافي. و ” الموكب الأدبي” إذ يترسخ موعدا ثقافيا للقاء كتاب ومبدعي وفناني الجهة الشرقية في نسخة ثالثة له بدعم من عدد من الإطارات الثقافية والمؤسسات بالجهة، فإنه يشكل قيمة مضافة للدينامية الثقافية والتنموية التي تشهدها جهتنا منذ مطلع العشرية الأخيرة، كما يشكل مناسبة لالتقاء الروافد الثقافية والفنية في موكب احتفالي يتحرك بكائناته الإبداعية المتنوعة نحو الأفق الرحب، بما يجعل منه ملمحا لتثمين رأسمالنا اللامادي و تظاهرة للكشف عن جانب من رصيدنا الرمزي الذي يشكل أحد أوجه ثروتنا، وإحدى روافع الإقلاع التنموي لجهتنا الشرقية. ولئن كانت النسخة الثالثة لـ”الموكب الأدبي” المزمع تنظيمها ما بين 28 و31 ماي 2015 تتخذ لها شعار ” ألف قصة وقصة “، فإنها تحتفي هذه السنة بقوة الفن في منح المتلاشيات الحديدية حيوات جديدة من خلال منحوتة ينجزها الفنان الفرنسي ” ALAIN meignien” بمنتزه كفايت ، وتحتفل هذه الدورة بشكل وازن بالمنجز الإبداعي القصصي بالجهة الشرقية، من خلال نشر باقة من الأعمال القصصية تعطي صورة بانورامية لهذا الفن الأدبي بالجهة، بواسطة انتقاء مجموعات قصصية لكل من محمد العتروس، محمد مباركي، بديعة بنمراح، ميمون حيرش، مريم لحلو، الحسن بنمونة، محمد حامدي، سعيد كفايتي و رشيد قدوري، إضافة إلى عمل جماعي لأصوات استطاعت أن تكرس نفسها بوصفها أصواتا قصصية بالجهة وتتضمن هذه الأضمومة الجماعية محمد حماس ، عبد الله زروال، سعدية سلايلي، عيسى حموتي، نورالدين كرماط ، نور الدين الفيلالي، علي عبدوس، محمد عزوز، عبد القهار الحجاري، خالد مزياني، نور الدين الصغير، زلفى أشهبون، نجاة قيشو، وكذا تخصيص عمل جماعي لأصوات قصصية شابة تشق مساراتها الأدبية بتوق وتطلع، ويتعلق الأمر بــ : حمزة بلعيش ، ندى الحجاري، هناء حموتي، سلمى وعمرو، عبد الإله مهداد، سفيان أشلواو، إحسان الراشدي، سارة اليعقوبي، محمد حمو، أحمد الحياني، عادل التكفاوي، محمد الهدار و نجية دينار . علما أن هذه الباقة من المنشورات هي باقة تمثيلية فقط، إذ أن هناك عددا من القاصات والقاصين الذين يستحقون عن جدارة أن يكونوا ضمن باقة هذه السنة، لكن الإمكانات المحدودة لم تتح للجمعية إمكانية تغطية كل الأصوات القصصية التي تصدح في سماء الجهة الشرقية ..

 هذا وقد اختارت إدارة الموكب الأدبي في نسخته الثالثة أن تشتغل ثلة من الفنانين التشكيليين على هذه الأعمال القصصية لتقديم أعمال تشكيلة متناغمة مع مضامين هذه الدورة، ويشارك في هذا المعرض التشكيلي الجماعي فنانو الجهة الشرقية : اليزيد خرباش، نورد الدين مضران، إدريس الرحاوي، محمد بنحمزة، أسماء الورياشي، عبد النبي كتوي، جواد امباركي، إبراهيم حمامي، البكاي مكاوي، علاوة على الفنانة التونسية المقيمة بفرنسا هندا لوليزي .. كما سيشتغل الفنانان باهي رحال والطيب غوردو على المعرض الفوتوغرافي .. إنها إذن مناسبة للتواصل الحميمي بين التجارب الإبداعية، ولحظة للإنشاد والقراءة والتعبير التشكيلي والمسرحي والسينمائي والتصوير الفوتوغرافي ومحطات للاحتفاء والنقد وتقديم المنجز الأدبي والفني بالجهة الشرقية، وكذا الكشف عن المشاريع الفنية والإبداعية المستقبيلة للمشاركين والمشاركات في الموكب. هذا، ويتشرف “الموكب الأدبي” في نسخته الحالية باستضافة سندباد القصة المغربية المبدع الكبير أحمد بوزفور، رفقة ضيوف الشرف : ربيعة ريحان، جمال بوطيب، عبد الله المتقي و دامي أم عمر، الذين سيشاركون مبدعي الجهة الشرقية احتفاليتهم بجنس القصة. وترسيخا لثقافة العرفان وتثمين التجارب الفنية بالجهة، سيتم في هذه الدورة لـ” الموكب الأدبي” الاحتفاء بالفنان صاحب الأنامل الغرناطية الساحرة “أحمد فقير”، الذي كرس حياته لخدمة فن الطرب الغرناطي ليصبح أيقونة لهذا اللون من الطرب الذي يميز مدينة وجدة الألفية ، هذا بعدما ما تم في النسخة السابقة للموكب الاحتفاء بتجربة الفنان التشكيلي ” اليزيد خرباش”، وفي النسخة الأسبق بتجربة الفنان الفوتوغرافي “محمد تاغزوت” .

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Best Buy Coupons تعريب : ق,ب,م