سَآتي، نَشِيدًا بِلَوْنِ الدِّهانْ
بقلم/اسماعيل علالي
1
بِلَا جَسَدٍ كَالسَّرَابِ أَمُرُّ، أُنَاغِي بَهَاءَ التُّرَابْ
وَيَمْشِي الْغُبَارُ أَمَامِي، وَخَلْفِي أَنِينُ رَبَابِ الْغِيَابْ
وَأَنْتُمْ، هُنَا وَاقِفُونْ...
حَيَارَى أَمَامَ مَرَايَا السُّؤَالْ
حَيَارَى أَمَامَ مَرَايَا الْجَوَابْ
أَنَا اللَّاجَوَابْ
أَنَا اللَّاجَوَابْ
2
فَيَا مَنْ سَبَتْهُ دُرُوبُ السُّؤَالْ
" سَآتِيكَ بِالسَّيْفِ وَالْأُقْحُوَانْ"
سَآتِي، نَشِيدًا بِلَوْنِ الدِّهَانْ
نَشِيدًا، بِطَعْمِ مَحَارِ الْمُحَالْ
سَآتِي، جَوَابًا لِكُلِّ سُؤَالْ
جَوَابًا، يُبَدِّدُ فَوْضَى السُّؤَالْ
فَهَلْ مِنْ سُؤَالْ ؟!
فَهَلْ مِنْ سُؤَالْ؟!
1
بِلَا جَسَدٍ كَالسَّرَابِ أَمُرُّ، أُنَاغِي بَهَاءَ التُّرَابْ
وَيَمْشِي الْغُبَارُ أَمَامِي، وَخَلْفِي أَنِينُ رَبَابِ الْغِيَابْ
وَأَنْتُمْ، هُنَا وَاقِفُونْ...
حَيَارَى أَمَامَ مَرَايَا السُّؤَالْ
حَيَارَى أَمَامَ مَرَايَا الْجَوَابْ
أَنَا اللَّاجَوَابْ
أَنَا اللَّاجَوَابْ
2
فَيَا مَنْ سَبَتْهُ دُرُوبُ السُّؤَالْ
" سَآتِيكَ بِالسَّيْفِ وَالْأُقْحُوَانْ"
سَآتِي، نَشِيدًا بِلَوْنِ الدِّهَانْ
نَشِيدًا، بِطَعْمِ مَحَارِ الْمُحَالْ
سَآتِي، جَوَابًا لِكُلِّ سُؤَالْ
جَوَابًا، يُبَدِّدُ فَوْضَى السُّؤَالْ
فَهَلْ مِنْ سُؤَالْ ؟!
فَهَلْ مِنْ سُؤَالْ؟!